متابعه جورج ماهر قال عالم المصريات الدكتور "زاهي حواس"، إن ملك مصر الطفل "توت عنخ أمون" لم يقتل، ولكنهم حتى الآن لم يستطيعوا تحديد سبب وفاته. واضاف "حواس" خلال المؤتمر الصحفي بلندن أن الملك توت عنخ امون كان يعاني من إصابته بالفلات فوت، فضلا عن الملاريا، ويعتقد أنه عانى عن عدم وصول الدم لقدمية بعدها أصيب في حادث سقوط من عربة حربية وقتها. وأضاف "حواس" أنهم يعملون بمعدات حديثة لتبين كافة حقيقة وسبب وفاة الملك توت عنخ امون. واكد "حواس"، إنه يبحث حاليًا على مقبرة نفرتيتي، لافتا إلى أنه لا يريد الاستعجال، موضحا أنه أول مصري يعمل في وادي الملوك، وكل من سبقوه بالعمل في المكان كانوا أجانب. وتابع "حواس" أنه يوجد معه فريق مصري يضم أكثر من مائة عامل في الشرق، ومثلهم في الغرب، معقبا: "ربنا إن شاء الله يوفقنا ونعمل كشف كبير قريب". وأضاف عالم الآثار، أن أحد العلماء البريطانيين فحص قطعة من مومياء توت عنخ آمون عام 1978، بعد سرقتها، وقالوا إن المومياء تم حرقها، ولكنه رد عليهم بأن "هوارد كارتر" مكتشف المقبرة استخدم أدوات وضعها في النار لإزالة القناة الذهبي، وبالتالي تم حرق بعض أجزاء المومياء، مشددا على أن حرق المومياء لم يحدث في العصر الفرعوني.
زاهي حواس يكشف سر موت الفرعون الذهبي توت عنخ أمون
متابعه جورج ماهر قال عالم المصريات الدكتور "زاهي حواس"، إن ملك مصر الطفل "توت عنخ أمون" لم يقتل، ولكنهم حتى الآن لم يستطيعوا تحديد سبب وفاته. واضاف "حواس" خلال المؤتمر الصحفي بلندن أن الملك توت عنخ امون كان يعاني من إصابته بالفلات فوت، فضلا عن الملاريا، ويعتقد أنه عانى عن عدم وصول الدم لقدمية بعدها أصيب في حادث سقوط من عربة حربية وقتها. وأضاف "حواس" أنهم يعملون بمعدات حديثة لتبين كافة حقيقة وسبب وفاة الملك توت عنخ امون. واكد "حواس"، إنه يبحث حاليًا على مقبرة نفرتيتي، لافتا إلى أنه لا يريد الاستعجال، موضحا أنه أول مصري يعمل في وادي الملوك، وكل من سبقوه بالعمل في المكان كانوا أجانب. وتابع "حواس" أنه يوجد معه فريق مصري يضم أكثر من مائة عامل في الشرق، ومثلهم في الغرب، معقبا: "ربنا إن شاء الله يوفقنا ونعمل كشف كبير قريب". وأضاف عالم الآثار، أن أحد العلماء البريطانيين فحص قطعة من مومياء توت عنخ آمون عام 1978، بعد سرقتها، وقالوا إن المومياء تم حرقها، ولكنه رد عليهم بأن "هوارد كارتر" مكتشف المقبرة استخدم أدوات وضعها في النار لإزالة القناة الذهبي، وبالتالي تم حرق بعض أجزاء المومياء، مشددا على أن حرق المومياء لم يحدث في العصر الفرعوني.